اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة asd emam
أولا لا تعليق المشكلة اللى بنعانى منها أننا نردد كلاما فقط مزعوم أنها إسلامية أمال هما ايه كفره وبيسيطروا على عقول الناس الزاى مش فاهم بيسحروهم للأسف احنا بنصور الناس وأنهم نعاج يساقون وأنهم يفعلون ما لا يدركون ولماذا فشلت الجهة الآخرى فى اقناع الناس مع أن القنوات الفضائية كانت مفتوحة على مصراعيها لهم واعلانات سويرس فى المصرى اليوم واون تى فى واستضافة العلمانيين وتضخيم الأمور وكله كان مشاهد للجميع وعلى الرغم من كده لم يقتنع أحد بكلامهم
أقباط + علمانيين + ليبراليين + نجوم الفن والاعلام
لم يمثلوا فى المجتمع الا 22 % مع أنهم لم يصلوا الى هذه النسبة الكبيرة من وجهة نظرى الا ببعض من اقتنع بارائهم وهم أنفسهم لا يمثلون هذه النسبة فالناس قالت قالتها والنسبة ساحقة لا وجه مقارنة فيجب الالتزام بالشعارات التى رفعها الجميع نعم لحرية الرأى وسيبنا من سياسة التخوين لأن على الحقيقة التيارات الاسلامية فى مصر لا تمثل هذه النسبة الكبيرة وكونهم أثروا على الناس فالناس لها عقول حكموها واختاروا ما رأوه أصلح لهم ولبلدهم والمثير للعجب أن جميعا ينتقد دور الجماعات الاسلامية فى هذه الاستفتاءات ولا نرى واحد أنكر موقف رجال الكنيسة الذين لم يتركوا لأتباعهم حتى حرية الاختيار بل كانت الصيغة أن الجميع يتوجه لقول لا ولكن أنت قلت كلمة حكمة أنهم أثروا على عقول الناس الطيبين أم غيرهم فلم يؤثر عليهم لأنهم على النقيض ..........
|
حضرتك عندك حق اننا يجب الالتزام بالشعارات التى رفعها الجميع ونعم لحرية الرأى
لكن انا لم اخطأ فى وصفها بمزعومة
أليست هذه الجماعات والتيارات هى من جعلت التصويت بنعم فى استفتاء التعديلات الدستوريه واجبا شرعيا؟!
أليست هى من أدعت ان من يخرج الى الثورة (ثورة 25 يناير)فانه عاصى وهذا خروج عن الحاكم ولن تقبل منه صلاة لمدة 30 سنه؟!
أليس هذا ادعاء وافتراء على الاسلام(دين الحق ودفع الظلم عن النفس) الذى جعلوه مظله يظللون بها اغراضهم وعصبياتهم ؟!