عرض مشاركة واحدة
  #11  
قديم 22-03-2011, 08:07 PM
الصورة الرمزية أيمن الوزير
أيمن الوزير أيمن الوزير غير متواجد حالياً
معلم لغة عربية بالأزهر الشريف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشاركات: 1,562
معدل تقييم المستوى: 19
أيمن الوزير has a spectacular aura about
افتراضي

اقتباس:
المشكلة ان لسه فى ناس كتير بتعتمد على رأى الغير مش على رأيهم هم
ودا من احد اسباب فشل التعليم المصرى انه لا يستطيع ان يخرج احد قادر
على اتخاذ قراره بنفسه
ففى قريتى اغلب من قالوا نعم لايعرفون لماذا قالوا نعم سوى انهم قيل لهم
قولو نعم
وانا بحترم البرادعى جدا وكتير من اصحابى غيروا رأيهم بعدما استمعوا اليه
و نسيوا كلمة الاجندة
المشكلة في قريتك ودورك مطلوب لتصحيح الوضع أما غالبية المصريين فقالوا آرائهم من ضمائرهم ولا تقللوا من شأن الأغلبية لأنكم لم تكونوا معهم

اقتباس:
التحليل يختلف عن التخوين
هذه وجهة نظرك تراه تحليل ونراه هدم وتخوين
اقتباس:
انا اقبل النتيجه النهائيه بل واحترمها فهى اراده حقيقيه بدون تزوير
رعم مخالفتها لتوجهاتى
كلامك مناقض فأنت لم تقبلها بدليل إتهامك للمصريين بعد الفهم
اقتباس:
لكن الواجب علينا ان نحلل لماذا جائت النتيجه كذلك
اولا من منا ينكر كيف خوف البسطاء من فكره تغير الماده الثانيه
لم يتعرض مسلم أو مسيحي للمادة الثانية بل أن الأنبا شنودة نادي بعدم مساس هذه المادة ونادينا نحن المسلمين بأنها خط أحمر ولكنكم أنصار الأحزاب الهشة أدعيتم أن الناس خافوا من مساسها ولهذا صوتوا بنعم وهذا غير صحيح
اقتباس:
ثانيا من منا ينكر كيف كان للهاجس الامنى وفكره ان نعم سوف تقضى عليها


حينما يختار الأغلبية ما هو في صالحهم ويعتقدون أنه الأصلح والآمن ويختار ما لا يزيد عن 22% رأي آخر فأكيد الرأي الأول أكثر صوابا

اقتباس:
ثالثامن منا ينكر كيف تحول السلفيين من مناهضى الثوار الى الصفوف الاولى (تذكروا محمود المصرى فى التلفزيون المصرى


ألا تعرف أن السلفيين تحدثوا عن ما يسمي بفقه الواقع فالثورة في بدايتها وإن كنت معها قلبا وقالبا لم يكن الجميع ينظر إليها مثلي ومثلك من أنها ثورة بل خاف أمثال الشيخ محمود المصري أن تتحول إلي كارثة كما هو الحال في ليبيا فحاولوا تهدئة الأمر ولم يكونوا مناهضين ثم أنه لما انتصرت الثورة لم يدعوا أنهم في الصفوف الأولي و أنهم يبغون عرضا دنيويا كما يحارب غيرهم

اقتباس:
رابعا عجله الانتاج
ألست معي أننا في حاجة لها الآن وأن ( لا ) كانت ستؤجلها وأن هدف كل من قال ( نعم ) هو أيضا تغيير دستور 71 ولكن في ظل رئيس يختاره الشعب ومجلس شعب يختاره الشعب بدلا من مناقشته في الشارع