[فارس الأحزان/ضياء الدين سعيد]

رجعتلكم تانى علشان نكمل القصه
ظن صاحبنا بأن حبه فاشل وهكذا أيضا محبوبته
وبعد مرور شهر أو شهرين من الخصام رجع الحبيبان الى بعضهم البعض

ولكن رجعوا بلهفه شديده تلك اللهفه كانت رمز كبير على حبهم لبعض


بدأمن تانى مشوار الالف ميل اللى كان خلاص قرب ينتهى


الحبيب كان يترق كل الملاز من اجلها كان لا يتحاور حتى مع اى شخص


كان يقول لها وبصراحه عن ما بداخله .............................................

المهم علشان مش نطول عليكم صحبنا خلص جامعه وخلاص


وهى لسه بتدرس عمل المستحيل علشان يساعد حبيبته

كان بيسهر طول الليل ومستنيها تفتح وكان بدل ما يقولها بحبك

كان بيقولها هيه هنزاكر إيه النهاردا

المهم يا حبايبى يا حلوين إن صاحبنا دا كره حياته

إذاى عاش فطرة طويله فى التعليم وخاصه الجامعه

وعمرة ما فكر يبص لبنت وبعد كل دا إتعرف على واحده من النت

قلبت كيانه رغم انه كان قدامه بنات كتييييييييييييييييييييير اوى

مش جميلات بس ولكن قمه فى الجمال كانوا مستنيين نظرة واحده منه

ولكن نقول ايه نصيبه إنه يتعرف عليها بس يا حبايبى يا حلوين

يا ريت نصيحه للأخ دا لانه مش عارف يمارس حياته الطبيعيه زى البشر

حياته كلها تعاسه بسببها يتصلحوا يومين بالضبط

وهى تتقمص شهرين

المهم صاحبنا دا ضااااااااااااااع ساب كل حاجه علشانها وهى مش مقدرة خالص

وإلى اى طريق سيقودة القدر إلى الهلاك والضياع

أم الى الرجوع الى نفسه حيثما كانت


لسه للقصه بقيه ولكن هنغيب شويه صغننين اوى يعنى لحد ما نعرف باقى التفاصيل