أظن أنها منتهى الإنسانية والرحمة من الشيخ المسرور بانتصاره أنه لم يفرض على الذين قالوا «لا» وقرروا البقاء فى مصر أن يدفعوا «الجزية» سواء كانوا مسيحيين أو مسلمين ممن رفضوا التعديلات.. كما أن الرجل كان كريما ولم يعتبرهم من «الرافضة» ولم يطلب تجريدهم من الجنسية لأنهم صوتوا ضد الدين والاستقرار.
شكرا فضيلة الشيخ .. لانك سمحت لنا بالبقاء فى بلادنا
|