أنا فى الاول كنت ناوى أرشح السيد عمرو موسى ولكن بعد أحداث ليبيا الأخيرة وموافقة عمرو موسى على عملية ضرب الشعب الليبى وهو يعلم أنه سيكون احتلالا جديدا كما حدث فى العراق ثم يقول بعد ذلك أنه لم يتفق على ذلك اثبت قصر نظره وضعف رؤيته السياسية وعدم قراءته للأحداث التى تدور حوله وما يخططه الغرب لإعادة استعمار البلاد وعلى رأى المثل إن كان مثلا (لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين وهذا رأيى وقد لأقسمت ألا أنتخبه حتى وإن كان هو المرشح الوحيد ..........!
|