وهذا يمكن أن يكون داخل المذهب دليل مرجوح مع اعتقاد يقيني من صاحب المذهب أنه صحيح مع وجود أصح منه أو يكون حكما ونسخ بغيره فهناك الناسخ والمنسوخ وهناك آراء حول العمل بالحديث الضعيف هل يؤخذ به مطلقا أم في فضائل الأعمال أم لا يؤخذ به مطلقا ومن هنا تأتي أهمية علم الحديث والدليل أن أصحاب المذاهب ذكروا :/ اذا لم يوافق قولي الكتاب والسنة فاضربوا بقولي عرض الحائط
|