و تولى مبارك رئاسه مصر
و كانت مهمته الاتى:
المهمه الاولى :
ضمان تدمير الجيش المصرى و قد اتم هذه المطلب بنجاح ساحق عن طريق المعونه الامريكيه العسكريه مليار و ثلثمائه و عشرين مليون دولار كدعم سنوي عسكرى و السؤال الذى لم يخطر ببال احد من الثمانين مليون لماذا تعطينا امريكا اسلحه بهذا المبلغ الخرافى سنويا و نحن فى حاله سلم منذ ثمانيه و ثلاثين عاما و خاصه اننا اعداء لاسرائيل . الم يخطر ببالكم لماذا لم تعترض اسرائيل على هذا الدعم و الجواب هو ان هذا الدعم مشروط بتكهين جميع الاسلحه الحقيقيه الروسيه و غيرهاو تحويلها الى قضبان حديد عن طريق المصانع الحربيه و فى المقابل يتم احلالها بالاسلحه الامريكيه الد رجه الثالثه مثل نواقل الجند و الدبابات التى يتم توجيهها بالنافيجيتور عن طريق القمر الصناعى الامريكى و المبكى بهذه المهزله هى انه ممنوع على مصر تصنيع الذخيره او قطع الغيار الخاصه بهذه الاسلحه و ان الذخيره التى يتم صرفها لمصر من امريكا هى ذخيره التدريب و ليست القتال وللاسف المشير ابو غزاله راح ضحيه محاوله تصنيع هذه الذخيره برومانيا بدون علم مبارك و التى كانت سبب لاحراج كبير بين مبارك و الموساد و امريكا عند كشف الموساد لهذه المحاوله و بعدها تولى محمد حسين طنطاوى وزيرا للدفاع و قام بتدمير الجيش المصري ادارياً و تسليحاً و معنويا و استعداديا لمواجهه اى خطر خارجى مهما كان ضعفه