
07-04-2011, 01:36 PM
|
 |
عضو متواصل
|
|
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 1,038
معدل تقييم المستوى: 16
|
|
الرجاء أن يقتصر على جميع الاتجاهات في اطار أهل السنة فقط
وإلا فلا ينبغي ، وليس من حق شيخ الأزهر أن يحضر الروافض من قم النجسة ليجلسوا بين جنبات الأزهر الذي طهره صلاح الدين الأيوبي من أنجاسهم ، من لعن الصحابة وتكفيرهم ، ولعن أمنا عائشة والقول بالرجعة والبداءة ، وتحريف القرآن ، وهم يسعون من زمن لعودة الأزهر لتدريس المذهب الرافضي
وأقول لو حدث ستكون مصيبة عظيمة ، وينبغي أضعف الإيمان أن يغسلوا أيديهم من دماء الملايين من أهل السنة في بلوسشتان والأحواز والعراق وسوريا ، وإلا لكان من دعاهم مشارك لهم في جرائمهم
أيضا يتبرءون صراحة من القول بتحريف القرآن ، ومن كتبهم التي تقول بذلك مثل كتاب فصل الخطاب في اثبات تحريف كلام رب الأرباب لتعمة الله الجزائري وغيره الكثير ، ويتبرءون من لعن الصحابة وتكفيرهم ، ويهدمون قبر أبي لؤلؤة المجوسي قاتل سيدنا عمر في أيران الذي يقدسونه ، فليست الأمور تؤخذ على عواهنها بدعاوى الوحدة
وادخلوا هنا وشاهدوا الحقيقة المرة الغائبة عن كثير من المسلمين http://www.fnoor.com/
وبالطبع ما يقوي هذا الهاجس عندي هذا الاقتباس
اقتباس:
في رد يدل على الجهل التام بعقيدة وتاريخ الرافضة رفض شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب الدعوى التي طرحها احد الدعاة السعوديين بأن يسحب الازهر اعترافه بالمذهب الشيعي «الاثنا عشري» بانها مرفوضة ولا يمكن لاحد ان يقبلها، مشيرا الى ان موقف الازهر الثابت هو تحقيق الوحدة بين المسلمين.
وكان الداعية السعودي أحمد بن سعد بن حمدان الحمدان الغامدي استاذ الدراسات العليا بقسم العقيدة بجامعة ام القرى قد استنكر على علماء الازهر الاعتراف بالمذهب «الاثنا عشري» وجعله مذهبا فقهيا كبقية مذاهب الامة.
واضاف د. أحمد الطيب في تصريحات خاصة لـ «الوطن» ان السنة والشيعة هما جناحا الامة الاسلامية، وانه عبر أربعة عشر قرنا هي عمر الاسلام لم يحدث ان اقتتل السنة والشيعة، لافتا الى ان ما يحدث بينهما الآن هو محاولة للنيل من المسلمين عبر سلاح التقاتل المذهبي.
واكد شيخ الازهر ان التقريب بين المذاهب الاسلامية احد اهم اهتمامات الازهر الشريف خلال الفترة المقبلة مشيرا الى ان الاختلاف بين السنة والشيعة في الفروع فقط وليس في الاسس والثوابت التي يقوم عليها الدين.وقال د. احمد الطيب ان الازهر لا يفرق بين سني وشيعي طالما ان الجميع يقر بالشهادتين فذلك يأتي ضمن منهج الازهر الشريف في نشر مفاهيم الاعتدال الفكري والعقائدي.
ورحب شيخ الازهر د. احمد الطيب بالطلاب الشيعة من ايران ومن انحاء العالم المختلفة للدراسة في الازهر منوها الى وجود توافق مع عدد كبير من العلماء الشيعة داخل ايران فيما يخص مسألة عدم التبشير للمذهب الشيعي في اوساط السنة او العكس.
واكد د. احمد الطيب ان الازهر يسير ويتمسك بدعوة التقريب بين السنة والشيعة التي قادها شيخ الازهر الراحل محمود شلتوت مع المرجع الشيعي تقي الدين القمي عندما اسسا دار التقريب بين المذاهب الاسلامية.
ولشيخ الأزهر وأمثاله فإن الخلاف مع الرافضة ليس فقهياً كما يزعم البعض بل في أصول العقيدة التي يدينون بها والذين جعلوا لهم كما قال الدكتور الغامدي اثناعشر مرجعا مشرعا لهم الدين غير الكتاب والسنة فمن يستغيثون بأصحاب القبور من دون الله ويتقربون اليها ويلعنون الصحابة وأمهات المؤمنين ويرون تحريف القرآن والعصمة لأئمتهم وأفضليتهم على الأنبياء والمرسلين ويقتلون المسلمين ويعينون المحتل في بلاد الاسلام فهل الأختلاف مع هؤلاء في الفروع فقط ..؟ فالفرق بين الطائفتين كالفرق بين الحق والباطل ...نسأل الله أن يقيض لهذه الأمة من امثال رجال نهضتها ما تقر به اعين المسلمين
|
الرجاء تحميل المرفقات
|