أنا لم أقرا التعليقات السابقة
ولكني أرفض السؤال نفسه لأنه قد يخلق أسئلة أخري وهي وإن ظن البعض أنها غريبة :
ما رأيك في عمل ابن العشر سنوات وعمل الرجل في العشرين من عمره وعمله وهو ابن ستين سنة وابن حتي التسعين
يا جماعة للمرأة كما لابن العشر سنوات وابن العشرين وابن التسعين وغيرهم لكل طبيعة خاصة ولكل عمل يستطيع أن يقوم به
فلا نفصل بين المتفاوتين في السن كما لا نفصل بين المرأة والرجل لأنكم كما تعلمون النساء شقائق الرجال والمرأة عملت في جميع العصور وتحت كل الرايات فإن عمل كل فيما يوافق طبيعته فلا مانع أما أن يكون الكلام مطلق فهذا ما لا أراه وليلتزم كل بما فرض الله عليه من الإخلاص في العمل والنفع بصرف النظر عن جنسه أو جنسيته لونه وقد اقتحمت المرأة كل المجالات وقد كان لها السبق في بعضها كما كان للرجل
فلا مانع من عملها طالما أنها تفيد ولا تقترب من الحرمات وهذا واقع كان في الماضي وما زلنا نعيشه
أما تربية الأبناء فهي أيضا شريكة للرجل وليس هذا العمل قاصرا عليها
|