لقد كان العرب أذل قوم _ كما هم الآن _ فما تحولوا من رعاة للإبل والغنم إلى قادة للدول والأمم إلا بالإسلام .
فمهما ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله .
عودوا إلى دينكم يا عباد الله وعليكم بالرأي الأول واعتزلوا الفتن فإن ما تمر به مصر وكل البلاد العربية الآن فتن كقطع الليل المظلم .
__________________
قديمًا: الحمد لله على نعمة التعاقد.
حديثًا: الحمد لله على نعمة التعيين.
|