المشكلة أن الأزهر ورث هذه التركة المشبوهة المعيبة من حكومة الحزب الوطني ، والتغيير بعد الثورة تغيير في حسابات الأشخاص فقط وليس في منهجية العمل ، فأريد من الدكتور الطيب أن يبعد أية شبهة تربطه بفلسفة لجنة السياسات التي كان عضوا فيها؟؟؟
والله أريد أن أبرئه من هذه الفلسفة لأنها كانت تقوم على تجويع وإذلال الشعب، واقصاء الآخر.
|