العمل شبه متوقف الآن ولا يوجد متطوعون وإذا كنا نحن لا نهتم فماذا ننتظر من غيرنا هذا ناهيك عن المثبطين والمعوقين إضافة للحاقدين فى المديريات والإدارات والذين أبدوا حقدهم وكرههم صراحة ودون مواربة وقالوا "نحن أولى فنحن من المطبخ وهؤلاء دخلاء ولا يصلحون لشىء " نحن مجرد ورق على المكاتب ولم نستطع حتى أن نكون ورقا قابلا للقراءة والتصنيف.
بصراحة شىء محزن.
|