عرض مشاركة واحدة
  #14  
قديم 18-04-2011, 07:45 PM
osama_mma14 osama_mma14 غير متواجد حالياً
عضو متواصل
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 867
معدل تقييم المستوى: 17
osama_mma14 is on a distinguished road
افتراضي

لا رد عندكم
هذا أقصى ماتملكونه

الخروج عن الموضوع والتشتيت والهروب وعدم الإجابة

بصراحة الأسئلة التى وجهها الأخ فارس الدعوة والسؤالين اول الموضوع
لم نر أى كلمة للإجابة

فقط
تشتيت
خروج
مراوغة
جدال


والبرغم من ذلك سنجيب على كل شئ ان شاء الله

والله لن نترك القارئ حتى يتبين له الحق من الباطل إن شاء الله

تعودنا على مثل هذا واكثر

فالحق يؤلم الكثير












اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هانى الشرقاوى مشاهدة المشاركة
الخطة هى
أن نتقوقع أكثر حول انفسنا
أن نعيش فى الماضى
أن نعمق الفكر الماضوى فى نفوس شعبنا
ان نتمسك جيدا بالظواهر ونترك الجواهر
وبنص الدستور يجب ان يكون الشباب فوق ال 18 ملتحين
والفتيات فوق سن ال 12 منقبات

يقول الدكتور
CACTUS


التقدمية والرجعية صارت اليوم موضة العصر وعلامة من علامات التمدن والفهم وتكاد أن تدخل في قواميس لغتنا العربية بل أصبح كل من يستعمل هذين اللفظين مصنف من بين المفكرين والمبحرين في أعماق الكتب, واستعملوها كقناع لخدع بسطاء الناس ومحاربة اعدائهم بهاته الألفاظ الغريبة الفضفاضة التي لا تملك في طياتها دلالات منطقية محددة ولكن من يعرف حقيقة هؤلاء القوم فلن يجدهم إلا قشورا رجعية فارغة من جوهر الكلام والعلم تضع نفسها في موقف الدفاع عن شيء لا يمسها من قريب ولا من بعيد. ففي نظرهم التقدمي هو من يملك أحدث هاتف جوال أو سيارة فخمة آخر موديل أو من يسكن قصرا عاليا والرجعي هو ذاك المسلم الذي مازال متمسك بدينه يدعو إليه يوالي ويعادي عليه وحجتهم هي أن الدين قديم لا يواكب التطور العلمي المادي. ماهذا المنطق الأعوج.. إن أقدم شئ في الدنيا هو العقل، فإذا تركنا الدين وصرنا ملحدين، لأن الدين قديم، فيجب أن نترك العقل ونصير مجانين، لأن العقل أقدم من الدين.
..أليس هذا منطقكم ؟

فما هو إذا التعريف السليم لمفهوم التقدمية والرجعية ؟

الأخ هانى الشرقاوى والاخ مدينة ماس


ما هو مفهوم الإسلام ؟
__________________

عندما يعلن بعض العلمانيين انكارهم لوجود الله أصلا, فلم يعد هناك مجال للكره, بل أتبرى منها و ألعنها. عندما يعلن بعضهم أن الله موجود و لكن اختصاصاته لا علاقة لها بحياة الانسان, هنا أيضا أنا أتبرى و ألعن ..عندما تصبح الفلسفة النفعية البراغماتية ركيزة للعلمانية, و مبادئ الميكافيلية روحا لها, هنا أغلق الباب في وجها..عندما تدعو الى فصل الدين عن الدولة و السياسة, و تقيم العالم على أساس مادي قبيح, هنا أحس بمدى خبث سريرتها