والله احنا بندعوهم جميعا للتوحد تحت رايه الازهر والعمل بالمنهج الازهرى الوسطى وكفاهم ما حملوا عليه الماه من تشدد اعمى ومخالفه صريحه لسماحه الاسلام ايام ما كان الزاهر فى قوه كانت الامه بخير وعندما ضعف الازهر وتصاعدت التيارات المختلفه وذلك بفعل امن الدوله واحنا عارفين الصداقه الى بينهم حينها تصاعد العنف واشتعلت الفتنه الطائفيه فلا عجب وانت تسمع فتاوى مثل لا تبدا المسيحى بالسلام او لا تهنئه بعيده ولا ولا لوا مما يؤصل لامراض تستوطن القلوب ومخالفه لما انزله الله
|