يخطئ في بديهيات التاريخ وحركة الأمم والشعوب من يقرأ ما جرى في تونس ومصر، أو ما يجري في اليمن ، البحرين، الجزائر، الأردن، ليبيا، والعراق... وكأنه مجرد أحداث مقطوعة الجذور عن حركة التناقضات بتجلياتها وتفاعلاتها الداخلية والخارجية، وعن سياقاتها التاريخية، السياسية، الاجتماعية، الاقتصادية، والثقافية الكبرى التي تفعل وتتفاعل في أعماق المجتمعات العربية
__________________
اطلبوا العلم، فإن عجزتم فأحبوا أهله، فإن لم تحبوهم فلاتبغضوهم هيا بنا نتعلم الديمقراطية <!-- Facebook Badge START --><!-- Facebook Badge END -->
|