ميدو
ينثر عبقه بين السطور
وتسرق القلب دون استئذان
مشرق كعادتك
بحروفك الماسية
النابعة من قلب طاهر
ملؤه الصدق
والشجن
دائما تدور بي الفكرة
عندما أهم بالكتابة لك..
حتى أقف مشدود مكبل لعدم
إستطاعتي مجارات قلمك
فلا يبقى لي سوى شكرك وانحناء قلمي لك
شكرا واحتراما لشخصك
ولما تكتبه لنا
و لما فيه من الروعه
وقمة التميز
وقمة التعبير
لما فيه من الاحاسيس والمشاعر في منتهى الرقي
قرأتك وقرأتك ثم قرأتك كم انت مبــــــــدع
|