
25-04-2011, 07:56 PM
|
 |
مــٌــعلــم
|
|
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 1,228
معدل تقييم المستوى: 16
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sofia adam
مع احترامى الشديد لموضوعك ..بس اعلام شوه صوره ليبراليه في بعض الايام فاصبح الكثير يتكلم عنها و لا يعرفها .. اولا انا مسلمة عشان محدش يقول عنى مسيحيه و كلام من ده ... ليبرالى مش الى حضرتك قولتيه ..فيا ريت البحث فى اصل الموضوع قبل كتابته .. يعنى فى الايام الاخيره لقيت ناس بتشتم فى الاخوان منغير ما تعرف يعنى ايه اخوان اصلا ..هى بتشتم لمجرد من منظورها الشخصى يعنى لازم قبل ما نكتب موضوع ضد الاخوان نبحث و نعرف يعنى ايه اخوان بجد و ايضا الكلام عن السلفيه فى ناس شايففين ان سلفيين دول وحوش و بهدموا مقابر و بيقطعوا ودن المسيحى و كده و كل الكلام ده مش له دليل يعنى الشخص الى كتب ضد سلفيين مش عنده دليل واضح ان سلفيين وحشيين او هو اساسا مش بحث كويس و عرف يعنى ايه سلفى ..برده حضرتك مش قريتى كويس عن ليبرالى ..ليبرالين انواع ليبرالى مسلم و ليبرالى سياسي و ليبرالى اقتصادى و كده فى اكتر من نوع و كل نوع له كلامه و اسلوبه فى مجاله .. اساسا كلمت ليبرالى يعنى الحريه ( لكم دينكم و لي دين ) يعنى كل واحد حر فى اختيار عقيدته و دينه و كلنا يوم الفيامة نقف قدام ربنا يحاسبنا لكن مش احنا الى حنحاسب الناس .. ده ليبرالى من المنظور الدينى ام اقتصادى و سياسي و الاشتراكى فى ده موضوع كبير و ملهوش علاقه بالدين عالفكره ..يعنى ليبرالى سياسي يعنى نظام حكم حر لا يفرق بين ابيض او اسود و مسلم او مسيحى يعنى الابيض الى بيسرق يتحكم عليه زى الاسود الى سرق برده ..اليبرالى السياسي فى هولندا ( الرئيس ) اعلن ان مستقبل هولندا فى تقدم على يد المسلمين الاحرار يعنى مسلم بجد الى بيتقى ربنا بجد مش باللحيه او مسلم بالبطاقه يعنى تجاره حلال و مكسب حلال و ليبرالى الاقتصادى الهولندى اعلن ان اليهود ليس لهم مكان فى هولندا نظرا بعدم صفاتهم بالحريه بالعكس القهر عكس المسلمين الاحرار يعنى بره بيعترفوا بالاسلام كديانة .. اتمنى انك مش تفهمينى غلط
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%84%...85%D9%8A%D8%A9
ده لينك ممكن اى حد يقراه عشان يعرف يعنى ايه ليبرالى اسلامى بدل ما يكلم منغير بحث
فيه كمان ليبراليه مسيحيه و يهوديه و هى برده تعنى الحريه الاخرين فى اختيار عقيدتهم مع احترامهم يعنى اليهودى يحترم المسيحى و مسلم يحترم المسيحى و كده ده الهدف من ليبراليه الدينيه عموما ..
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%84%...84%D9%8A%D8%A9
ده لينك بيوضح يعنى ايه ليبرالى فى كل انواع و كده ليبرالى دينى ( مسلم - مسيحى-يهودى ) ليبرالى اقتصادى و سياسي و اشتراكى ..اتمنى ان الجميع يقرا لزياده الثقافه حتى لو هو عارف للتاكد و منها لما يتكلم يبقى بيقول كلام موثوق فيه
|
أختى الفاضلة
إن أدنى تأمل لما سموه فى المقال بالمسلمين الليبراليين يظهر لك مهنى الليبرالية بحق
أحمد القبانجي
جمال الدين الأفغاني
محمد عبده
أحمد لطفي السيد[
عبد الرحمن الكواكبي
جمال البنا
نصر حامد أبو زيد
إياد جمال الدين
إياد الركابي
سعد زغلول
طه حسين
فرج فوده
أحمد صبحي منصور
خالد منتصر
علي عبد الرازق
خليل عبد الكريم
درية شفيق
ماجد صلاح الدين
طارق حجي
عبد الهادي الخواجة
رضا أصلان
الأول:أحمد القبانجى
شيعى عراقى يقول :"إن التمسك الحرفي بالنصوص يعني عدم قدرة الإسلام على مواكبة التقدم المعرفي للإنسان، وبالتالي عدم قدرة الدين على الاستمرار دون أن يؤدي إلى تأخر المسلمين"
"نفى ان يكون نبي الإسلام محمد صلى الله عليه وآله هو خاتم الانبياء والمرسلين !! يقسم السيد احمد القبانجي الله إلى اثنين قيقول هناك الله المطلق وهو الخالق وهناك الله الشخصي وهو الوجدان وهو الذي الهم محمد القران فالقران كلام محمد ويقول أيضا ان القران ليس حجة"
فى موقعه الرسمى ينكر قصة أصحاب الفيل مع ورودها فى القرآن من أولها إلى آخرها شبه واهية جدا
هذا أولهم
الثانى:جمال الدين الأفغاني
وما أدراكم من الأفغاني؟!!!
كان شيعيا صوفيا ماسونيا (صحوة الرجل المريض)
ولتنظر آراؤه فى الحجاب فإنه كان هو ومحمد عبده من كبار المشايخ وراء قاسم أمين صاحب تحرير المرأة
الملحُ والشاي والدخانُ *** أودت بروحِ شيخنا الأفغاني
وكان يشرب قليلا من الكونياك - وهو نوع من الخمر - كما ذكر ذلك محمد رشيد رضا في " تاريخ الأستاذ " (1/49) .
الثالث:محمد عبده
سبق بعض أمره ينظر فى أعماله الكاملةوكلامه الفظيع عن الحجاب بأنه ليس للتعبد ولا للأدب وما خفى كان أعظم
محمد عمارة في كتاب " الأعمال الكاملة للإمام محمد عبده " (1/247 - 248 ) فقال : " والرأي الذي أؤمن به والذي نبع من الدراسة لهذه القضية هو أن هذا الكتاب إنما جاء ثمرة لعمل مشترك بين كل من الشيخ محمد عبده وقاسم أمين ... وإن في هذا الكتاب - يعني كتاب تحرير المرأة - عدة فصول قد كتبها الأستاذ الإمام وحده ، وعدة فصول كتبها قاسم أمين ، ثم صاغ الأستاذ الإمام الكتاب صياغته النهائية ، بحيث جاء أسلوبه على نمط واحد هو أقرب إلى أسلوب محمد عبده منه إلى قاسم أمين " .
الرابع:أحمد لطفى السيد
بقلم : سليمان الخراشى
ترجمته:
- يعد لطفي السيد أحد التلاميذ النجباء ! للمدرسة العصرانية الحديثة، التي أنشأها جمال الدين الأفغاني وتلميذه محمد عبده، وهي المدرسة التي تقوم على تقديس العقل مقابل النقل، ومحاولة مزج المسلمين بغيرهم، والسير وراء الحضارة الغربية ونقلها إلى المجتمع المسلم، دون تفريق –للأسف- بين منافعها وأضرارها، ولهذا فقد انطبع لطفي السيد بسمات هذه المدرسة في تفكيره، بل زاد عليها شوطاً بعيداً في الانحراف.
يقول الدكتور حسين النجار عن لطفي السيد بأنه "تتلمذ على الشيخ محمد عبده في مدرسة الحقوق، واتصل به وعرفه بعد ذلك في سويسرا" [أحمد لطفي السيد: أستاذ الجيل 193]
ويقول ألبرت حوراني: "التقى لطفي السيد بمحمد عبده وأصبح صديقه وتلميذه، كذلك تعرف إلى الأفغاني في أثناء زيارة قام بها إلى استنبول، فأعجب به كثيراً" [الفكر العربي في عصر النهضة 210].
أما الأستاذ أنور الجندي فله رأي أخر في هذا؛ حيث يرى بأن لطفي السيد قد تنكر لمبادئ مدرسة محمد عبده –التي لا زال الجندي يثني للأسف عليها!- وأنه انحرف عنها إلى تأييد المستعمر الإنجليزي والسير في ركابه. يقول الجندي: "قد بدأ ظاهر الأمر أن سعد زغلول ولطفي السيد هما من تلاميذ جمال الدين ومحمد عبده، ولكن الأمور ما لبثت أن كشفت عن تحول واضح في خطتهما نحو منهج التغريب الذي قاده كرومر والذي وضع للصحافة والثقافة والتعليم منهجاً جديداً مفرغاً من الإسلام وهو المنهج الذي صنع ذلك الجيل الذي دخل الجامعة وكليه الآداب في أول افتتاح الجامعة المصرية 1925 (وقد قام بالدور الأكبر فيه الدكتور طه حسين) ومدرسة السياسة (هيكل وعلي عبد الرازق ومحمود عزمي) وغيرهم.
قلت: والحق خلاف ما ذكره الجندي! الذي أحسن الظن كثيراً بمحمد عبده وشيخه، وتغافل أنهما -لا سيما الأخير– قد راهن عليهما المستعمر كثيراً، ومكن لمدرستهما، ورحب بها، لتكون خليفة له بعد رحيله عن مصر؛ نظراً لأنها تحقق له أهدافه.
انحرافاته :
1- أعظم انحراف له، بل هو من الكفريات –والعياذ بالله- أنه –كما يقول ألبرت حوراني- :" لم يكن مقتنعاً كأساتذته! بأن المجتمع الإسلامي أفضل من المجتمع اللا إسلامي" !! [الفكر العربي في عصر النهضة، ص211] وتوضيح هذا كما يقول حوراني : أن "الدين –سواء كان الإسلام أو غيره- لا يعنيه إلا كأحد العوامل المكونة للمجتمع" .
. وفي هذا يقول: "لست ممن يتشبثون بوجوب تعليم دين بعينه أو قاعدة أخلاقية معينة. ولكني أقول بأن التعليم العام يجب أن يكون له مبدأ من المبادئ يتمشى عليه المتعلم من صغره إلى كبره. وهذا المبدأ هو مبدأ الخير والشر وما يتفرع عنه من الفروع الأخلاقية."
قلت: فلطفي السيد إذاً لا يفرق بين الإسلام وغيره من الأديان أو النِحل! فجميعها –في نظره سواء- ما دامت تجعل معتنقها يحب الخير ويفعله، ويكره الشر ويبتعد عنه! فنعوذ بالله من خلط الكفر بالإسلام،
2- دعوته إلى (العلمانية) وعزل الإسلام عن أن يكون مرجعاً لسلوك الفرد والمجتمع إلى كونه مجرد علاقة بين العبد وربه يحتفظ بها في ضميره!!.
يقول مجيد خدوري في كتابه (عرب معاصرون) :"إن تأكيد لطفي السيد على العلمانية وإحالة الدين إلى ضمير الفرد أثار النقاد الذين نددوا به واتهموه بالإلحاد" [ص 329].
3- إلحاده !! –إن صح النقل عنه- فقد قال مجيد خدوري في كتابه (عرب معاصرون) :" أخبرني عبد الرحمن الرافعي المحامي المؤرخ مرة أن لطفي السيد كان شيخ الملحدين . ولكن عبد الرزاق السنهوري الذي سمع هذه الملاحظة قال: إن شيخ الملحدين هو شبلي شميّل وليس لطفي السيد، على الرغم من أن لطفي نفسه من الملحدين!! وقال الرافعي إن لطفي كمدير للجامعة المصرية دافع عن ملحدين آخرين ؛ كطه حسين ومنصور فهمي وحسين هيكل " [ص329] .
"وقال لي السنهوري –وهو صديق حميم للطفي السيد- إن لطفي أثار شكوكاً جدية في المعتقدات الدينية التقليدية" وأنه "أعرب عن شكوك خطيرة فيها، وقد ظل مشككاً حتى آخر حياته" !! [ص330].
4- طعنه في الشريعة الإسلامية بأنها غير صالحة لهذا العصر!! يقول مجيد خدوري في كتابه (عرب معاصرون) : "قال لي -أي لطفي السيد- مرة في سياق الحديث: إن الشريعة الإسلامية وهي في حالة ركود منذ زمن بعيد لم تعد تتفق والأوضاع الجديدة للحياة"!! [ص330].
5- دعوته إلى الوطنية الضيقة التي رفعت شعار "مصر للمصريين" ! فأعادت النعرة الجاهلية من جديد، حيث استبدل لطفي السيد رباط الأخوة الإسلامية بهذا الرباط الجاهلي.
يقول ألبرت حوراني في كتابه (الفكر العربي في عصر النهضة) : "كان لطفي كغيره من المفكرين المصريين لا يحدد الأمة على أساس اللغة أو الدين، بل على أساس الأرض، وهو لم يفكر بأمة إسلامية أو عربية، بل بأمة مصرية: أمة القاطنين أرض مصر" [ص216].
وأن "لمصر في نظره ماضيان: الماضي الفرعوني والماضي العربي، ومن المهم أن يدرس المصريون الماضي الفرعوني، لا للاعتزاز به فحسب! ، بل لأنه يلقنهم قوانين النمو الارتقاء" [ص 216-217] .
ويقول مجيد خدوري في كتابه (عرب معاصرون) : "كانت فكرته –أي لطفي- في الأمة –كما استقاها من الفكرة الأوروبي ! إقليمية، لا إسلامية" [ص328]
ويقول –أيضاً- : "نادى بهوية مصرية وطنية تستند إلى تاريخها المتواصل، الذي لم يكن الحكم الإسلامي فيه إلا مجرد فصل واحد" [ص328].
6- "الدعوة إلى العامية: وقد سار في هذا التيار مؤيداً الخطوات التي كان قد قطعها المستشرقون والمنصرون قبله، وكان أبرز ما دعا إليه:
قلت: وانظر للتدليل على ما سبق من كلام لطفي السيد، كتاب (قمم أدبية) للدكتورة نعمات أحمد فؤاد.
9
11- دعوته ومؤازرته لحركة تحرير المرأة التي قادها صاحبه قاسم أمين –عليه من الله ما يستحقه-
يقول الدكتور حسين النجار: "حظيت دعوة قاسم أمين لتحرير المرأة من تأييد لطفي السيد بما لم تحظ به من كاتب أو صحفي آخر" [أحمد لطفي السيد، ص 243]
قلت: ولذا فقد كتب في جريدته مقالات بعنوان: "قاسم أمين القدوة الحسنة" !! يقول فيها مخاطباً الشباب المصري: "ليعتنق كل عامل منهم أنماط قاسم في حُسن تفكيره" [المنتخبات (1/11)]
وأثنى كثيراً على دعوته الفاجرة، [انظر:المنتخبات، (1/268 وما بعدها)]
. قال الزركلي في ترجمته: "هو أول من سهَّل للفتيات دخول الجامعة في بدء إنشائها"
وانظر تفاصيل هذه الخطة الخبيثة في كتاب: "أحمد لطفي السيد" للدكتور حسين النجار، ص 317 وما بعدها.
لى عودة بعد الصلاة
|