[عبدالله نصر سيبويه]

بسم الله الرحمن الرحيم

العبارة الأولى : قالها لويس ملك الفرنج لنفسه ولقواده وذلك عندما توالت انتصارات المصريين عليهم وعندما داهم القواد والمهندسون



المصريون الفرنج وهم يحاولون إقامة الجسر وعند اشتداد هجوم الفدائيين عليهم.

العبارة الثانية : قالها القواد والمهندسون لشجرة الدر وذلك عندما أراد الفرنج أن يبنوا برجين من الخشب يٌملآن بالرجال والقذائف حتى

يتمكنوا من بناء الجسر ويعبروا منه إلى المنصورة فخشيت شجرة الدر من هذا العمل وطلبت من القواد والمهندسين إيقاف هذا الخطر .

العبارة الثالثة :قالتها شجرة الدر لبيبرس وعز الدين أيبك وآق طاي وذلك عندما أخبرها بيبرس أنهم مستعدون لإبادة الفرنج وينتظرون الأمر

من شجرة الدر لتنفيذ ذلك .





:أوهمت شجرة الدر الناس بأن الملك حيٌٌ يتماثل للشفاء وذلك عندما جعلت الأمور تسير في بلاط السلطان كما لو

كان موجودا فالسماط يمد كما كان والطبيب يدخل ويخرج كما كان سابقا والأوراق الرسمية تدخل وعليها توقيع الملك


وقد أعدت من يقلد توقيعه حتى لا يشك الناس وتم إرسال الملك محنطاً إلى قلعة الروضة .







مرادف يطاف : يُحاط

معنى تلو :خلف

مضاد يحشدان : يفرغان

(خطأ) لأنه استطاع أن يذهب اإلى القصر ولكنه لم يستطع احتلاله وتم قتله على يد بيبرس

والله تعالى أعلم


[/b]