سياسة تضييع الوقت
لا تعليق على هذه المهاترات والتفاهات من جريدة اليوم السائع إلا بالتجاهل وعدم الرد من أصله ، الجريدة دي بقالها أكثر من شهر بتلعب بمنطق الاشاعات بأي خبر يمس المعلمين كنوع من ملء الفراغ و دلوقتي انتقلت لحرب حرق الدم وتضييع الوقت ، وأنسب طرق الرد عليها التجاهل وعدم خوض الحرب ضدها و معروف موقف الجريدة دي ورئيس تحريرها من الموقف والمشهد السياسي في مصر دول بتوع مات الملك عاش الملك ، يعني الطبل والزمر للي على الكرسي عيني عينك والشريط المسجل الفضيحة بتاعة رئيس تحريرهم مالية مواقع النت ، ودخولهم ومرتباتهم من الاعلانات و مقالات الدعايا وغيرها مش خافية على حد فبلاش نرد على مقال أقل وصف له أنه مقال تافه لصحفي مأجور في جريدة غير ذات أهمية
|