القضية تحل في مطلب واحد ، أن تطلب المؤسسة الدينية من الكنيسة مطلبا واحدا ، أخرجي المسلمات المختطفات على الإعلام ويحضر ذلك طبيب مسلم يكشف على قواهن العقلية ، لأنهن تعرضن لجرعات مخدرات مكثفة لتغييب وعيهن ، فيخرجن وتقول أنني لم اسلم ، وسوف ينتهي الأمر برمته ، وخاصة أن ادارة الأزهر اعترفت أنه تعرضت لضغوط شديدة في ظل شيخ الأزهر السابق من امن الدولة لعدم اشهار اسلامها رغم مجيئها للأزهر مرتين
|