تمام كلام معاليك يا سعادة الباشا بيه الوزير . احنا نجرب فكرة الدكتور زويل ، لأن نظيف مش خلاص ، وبعدها نقول أن الفكرة سليمة بس العيب في طريقة التطبيق ، وبعدها هنلاقي إن تجربة الاتحاد الأروبي مختلفة وجديرة بالتطبيق ، ولكن العادات الغربية لا تساير الأخلاق العربية الشرقية الاسلامية ، فنجرب الطريقة الأمريكية لأانها معتمدة من منظمة اليونيسيف واليونسكو وتمولها جماعات حقوق الانسان والدول العظمى الصناعية أعضاء مجلس الأمن ، فيحدث تعارض بينها وبين سياسة ثورة يناير التحررية ، فنلجأ إلى تطبيق التجربة الدينماركية ثم الطريقة الحنبولية ، ثم التجربة المظاريطية ، وأخيراً وليس آخراً التجربة السنجلابية ( من السنجلاب دراب تنيم ) وبهذا نعيش على أمل اصلاح التعليم ولو سألنا عم عبده بواب العمارة هيقولك المعادلة هي :
معلم ( له حقوق كاملة مادية وأدبية ) + منهج مطور ومعدل + مدرسة ذات مبنى جيد وامكانات مناسبة = تعليم جيد ، يخرج متعلم مثقف واع لديه شخصية مستقلة تحمل الهوية المصرية العربية الاسلامية ويكون شخصية منتجة بانية لعظمة مصر المستقبل اللي بجد واللي بنتمنى إنه يكون حقيقة مش حلم
|