ما فعلته الكنيسة هو الإستجابة لصوت العقل.
الأمر الذى يجب التأكد منه أن كامليا شحاته عند ذهابها للنيابة ليست تحت أى ضغط نفسى
وليست تحت تأثير أية عقار ، والمفترض أن تترك حرة فى حراسة الجيش وهو جهة محترمة لمدة معينة،
للتأكد من أنها ليست تحت أى تأثير نفسى أو كيميائى أو عائلى (أولادها )
وعندها
تقرر كامليا شحاته و هى كاملة الحرية و تحت حماية الجيش أنها على الديانة التى تريد ، فإذا قالت حينها أنها نصرانية تترك وشأنها- أرجو ألا يتعجل أحد بتخطىء هذه النقطة - وإذا قالت أنها مسلمة وجب حمياتها على المسلمين .
الثورة قامت لمحاربة الظلم ، فلا نقبل ظلم على مسلم أو نصرانى .
نريد التعايش المبنى على الحق والعدل.