عاش خائنا وسيموت ذليلا خان دينه ووطنه لإرضاء أعداء الدين من اليهود وساهم فى معاناة المسلمين ووقف حارس أمين على مصالح اليهود وخان وطنه وشعبه ببيعه للصوص وترك البلد لهم ليتلاعبوا بها وهو لاحس ولاخبر فعليه من الله ما يستحق من كل نفس أزهقت وقتلت فى سجونه وبتعذيب زبانيته وبكل عائلة شردت بلا مأوى وبكل طفل وأرملة وشيخ تقمم الزبالة بحثا عن لقيمات تسد جوعه وهو فى معزل عن من أمنه الله عليهم فضيعهم وأضاع نفسه عميل اليهود والامريكان
|