ملاحظات حول الخبر
أولا : قناة الحياة ليست جهة حيادية.
ثانيا : قناة الحياة تذكرنا بذكريا بطرس الذى سب الله ورسوله.
ثالثا : الفيلم مسجل ، والله وحده يعلم : هل هناك ضغط عليها عندما تحدثت أم لا ؟
رابعا :إشتراك جريدة اليوم السابع فى النقل عن الحياة يضع الكثير من علامات الإستفهام ، وبخاصة أن توجهات الجريدة معروفة للقاصى والدانى .
خامسا : البلاغ المقدم للنيابة يقول أن هناك جريمة خطف مواطنة من الطريق العام ، وإحتجازها لدى جهة معينة لا يحق لها إحتجاز أشخاص ، فالشىء الوحيد والمقبول هو أن تتحقق النيابة بنفسها من صحة أو من كذب البلاغ .
سادسا :بعد ثورة 25 يناير يفترض أن الجميع تحت سلطة القانون سواء ، ولا يحق لطائفة أن تشعر بالتعالى دون وجه حق على باقى الشعب .
أخيرا نداء لعقلاء الأقباط
أزيلوا كل أسباب الإحتقان لمصلحة هذا البلد، وفى النهاية لا يصح إلا الصحيح