طبيعى إننا نبص لفوق لأن مركزنا لا يقبل غير ذلك أما هناك فريق أخر تعود أن يفوز بالدورى فى ظل حكم النظام السابق ومن إعتاد على شىء لا ينساه وبالتالى سعى هذا الفريق أن يفوز بالدورى أيضا بعد الثوره ولكن وجد فريق أبيض يتربع على قمة الدورى فعاد هذا النادى لأساليبه المعروفه فى النظام السابق وكأن الثوره لم تحدث شىء وكما قالها الكثيرون الثورة لم تصل لحكامنا بعد انتظرونا هل تنتصر الأساليب أم يضرب هذا الفريق بالقباقيب هذا ما سنعرفه فى ظل توجه الدورى العام إلى القلعه البيضاء