و أنا عايز أقوم اتوضى وصلي ركعتين لله يمكن يرضى عنا ويولي أمرنا خيارنا بحق وحقيق مش مرويجي الاشاعات وبتوع التلات الورقات اللي بقى امرنا في ايدهم يلعبوا به وبينا كل ساعة والتانية اشاعة جديدة ومحدش بقى عارف حاجة ما هي الحكاية بقت ميغة وكل واحد في البلد دي بقى بيقول اللي في مزاجه
|