يا أنثى
عَشقت من روحُها الجُنون و قتَلتني بالشجون
يا أنثى أثملتني حد الهذي و اغؤقتني دمعاَ
يا أنثى عَلمتني حُباً واسقتني ألماً
يا أنثى أصابتني سَهماً و سَلبت قَلباً
يا أنثى أرهقتني تَعباً و اتعبتني حُباً
يا أنثى جُنون تتألمي و تسقي الألم
يا أنثى الشجون .. هل أنتي الشجون؟ أم أنتي حُكم القانون.؟
تَصمُتين ثم تروين جرحاً... و تلتهمين حباً... و ترسم حزنناً
يا أنثى المَدينه أرهقتي العيلة أرحلي بلا تقبيله
أيتها الأنثى الجَميله ماذا كُنتِ ؟
والأن كُنتي .! أنه الغرق قَد حَل بِك الغرق. أغرقى أنتِ فقط.
يا أنثى ... يــــــــا أنثى لماذا ؟؟
حل بكِ الغَرق.. أنساكِ القدر ! .. حقاً أنتي غرق
يا أنثى أحببتها بلا عنوان. فكانت أن أهدتني عنوان. غرق في الغسق
يا أيتها الأنثى الهاربه من قَصة تائهـة
لَن أكون أمامكِ . أجري اماماً , لا تخافي. فلن تجديني في طريقك
يا أنثى لماذا أصبحتِ أشلاء ؟
يا أنثى هل أنتي الأميره !
أين أنتِ بحق السماء
كوني بَعيده يا غريقه
أبتـــــعدي الآن
أنا الأن الأمر الناهي .. يا بحاري .. أغرقيها ولا تحييها