
18-05-2011, 02:22 PM
|
عضو ممتاز
|
|
تاريخ التسجيل: Jan 2010
المشاركات: 296
معدل تقييم المستوى: 16
|
|
قول الجهمية
قول أهل السنة
قول المجسمة
الله تعالى لا يوصف بالجسمية
الله تعالى جسم قال بعضهم: لا كالأجسام
الله تعالى لا يحد
الله تعالى له حد ونهاية، قال بعضهم هو محدود من الجهات الست، وقال بعضهم: هو محدود من الجهة المقابلة للعرش فقط
صفات الله تعالى أكثرها مخلوق
صفات الله تعالى الذاتية قديمة
ذات الله تعالى محل للحوادث.
الله تعالى ليس مستو على العرش
الله تعالى مستو على العرش بالمعني الذي أراده، بلا كيف، لكن استواءه ليس باستقرار ولا جلوس، ولا مماسة
الله تعالى مستو على العرش بذاته واستواؤه استقرار وجلوس على العرش
قول الجهمية
قول أهل السنة
قول المجسمة
العرش ليس محلاً لله تعالى
العرش محل لله تعالى ومكان له
ليس لله وجه.
لله تعالى وجه كما أخبر لكنه ليس بصورة ويعلم حقيقته الله تعالى بلا كيف
لله تعالى وجه هو الصورة
ليس لله تعالى يدان
لله تعالى يدان ليسا بجارحتين ولا عضوين ولا جزئين وإنما يعلم حقيقتهما الله تعالى بلا كيف
لله تعالى يدان هما الجوارح والأعضاء.
ليس لله تعالى صورة.
ليس لله تعالى صورة
لله تعالى صورة قال بعضهم: على هيئة الإنسان
ليس لله تعالى جوارح ولا أعضاء ولا أجزاء.
لا يوصف الله تعالى بالجوارح والأعضاء والأجزاء
لله تعالى جوارح وأعضاء وأجزاء.
قول الجهمية
قول أهل السنة
قول المجسمة
الله تعالى في كل مكان
الله تعالى لا يوصف بالجهات الحسية
الله تعالى في جهة حسية هي جهة الفوق
الله تعالى في كل مكان.
الله تعالى عال على خلقه علو مكانة ومنزلة لا علو مكان وذات
الله تعالى عال على خلقه علو مكان وذات
الله تعالى لا ينزل إلى السماء الدنيا
الله تعالى ينزل إلى السماء الدنيا نزولاً يعلم حقيقته هو بلا انتقال ولا زوال ولا تدلِ من أعلى إلى أسفل، وبلا كيف.
الله تعالى ينزل إلى السماء الدنيا بذاته نزول انتقال وزوال.
الله تعالى لا يرى في الآخرة
الله تعالى يرى في الآخرة بالأبصار لكن بلا كيف ولا انحصار ولا مقابلة وجهة
الله تعالى يرى بالأبصار بمقابلة وجهة هي العلو الحسي.
الله تعالى لا يتحرك
الله تعالى لا يوصف بالحركة والانتقال من مكان لمكان.
الله تعالى يتحرك ويسكن ويقوم ويقعد.
قول الجهمية
قول أهل السنة
قول المجسمة
الله تعالى لا يشبه خلقه مطلقاً، ولا يوصف بما وصف به نفسه مما يشبه صفات الخلق.
الله تعالى لا يشبه خلقه. ويوصف بما وصف به نفسه لا على المعنى الذي يوصف به المخلوق
الله تعالى يشبه خلقه من وجه من الوجوه وإلا لما دلت الخلائق عليه.
لا يوصف الله تعالى بما يوصف به خلقه وما جاء مما يوهم ذلك في الكتاب يجب تأويله، وما جاء من ذلك في السنة ينكر فهم ينفون كل ما وصف الله تعالى به نفسه أو وصفه به نبيه باعتبار أن معاني هذه الصفات لا تنفك عنها وهذه المعاني خاصة بالمخلوق.
لا يوصف الله تعالى بما يوصف به خلقه، وما جاء مما يوهم ذلك في الكتاب والسنة فنؤمن به، وننفي عنه الكيف، ونفوض علم معناه إلى الله تعالى، أو نؤوله على الاحتمال إذا ساغ تأويله وعلى وجه يرتضيه أهل العلم.
يوصف الله تعالى بما يوصف به خلقه فهم فيما ورد من ذلك في الكتاب والسنة يثبتون الصفة بمعناها المعهود لغة، ويثبتون لها كيفاً.
قول الجهمية
قول أهل السنة
قول المجسمة
ينفون الصفات
يثبتون الصفات ويفوضون علم معانيها لله تعالى وبعضهم يؤول بعض ذلك بشروط
يثبتون الصفات بمعانيها المعهودة، ويثبتون لها كيفاً.
|