كل الاحترام و التقدير للدكتور البرادعي الذي واجه النظام السابق في قمة جبروته و قوته في حين دفن الاخرون رؤسهم في الرمال كالنعام و خرجوا بعد ان قضي الثوار الشرفاء علي راس الافعي مبارك خرجوا الان ليركبوا الثورة التي لم يتعبوا فيها اين كان هؤلاء الخونة المتسلقين حين كان البرادعي وسط الثوار يلقون عليه القنابل المسيلة للدموعثم قاموا بتحديد اقامته لم يجرؤ احد من الذين يتسابقون الي الرئاسة الان علي نقد مبارك في يوم من الايام كما فعل البرادعي الاخوان الذين ركبوا الثورة هم اول من اعلنوا عدم انضمامهم ليها خوفا من مبارك
|