الخوف ليس من الوساطة او الضغوط اليهودية(بمعنى اصح اسرائيلية صهيونية) ان وجدت هذه الضغوط
انما الخوف من الضغوط العربية (من الامارات و السعودية كمثال)و التي ترددت كثيرا من قبل و برغم نفيها فإنها تعود من جديد و يبدو انها حقيقة و لكن النفي لتهدئة الرأى العام ليس الا.
و صدق المثل اللهم قني شر اصدقائي..اما اعدائي فانا كفيل بهم
|