عندما شكرتك فى المرة الأولى لم أكن قد إطلعت بعد على عرض الباور بوينت . . لكن . .
الآن و بعد أن شاهدته علمت مقدار المجهود الهائل الذى تبذله فى منتدانا الغالى
و قد قمت بعرضه أمام أبنائى التلاميذ و طلبت منهم الدعاء لك بظاهر الغيب قبل بدء العرض
و عندما بدأ العرض كانو يدعون لك مع كل صفحه
الله الله عليك يا أستاذ أحمد
واجب على الإن أن أشكرك مرة ثانيه و ثالثه
ألف شكر
|