اين العدل الذى تدعونه وانتم تفرقون فى المعاملة بين المعلمين وبين باقى الهيئات مع العلم بانه باصلاح احوال المعلم ينصلح حال الدولة .رحم الله عمر بن الخطاب رضى الله عنه الذى قال لو تعثر قدم بعير فى الشام لخشيت ان يسألنى الله عنها لما لا تسوى لها الطريق يا عمر اين انتم من ذلك يا مسئولين وما قولكم لرب العالمين يوم العرض على الله ؟ حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم يا من تفرقون فى المعاملة بين الناس .
|