ا الجذور التاريخية للقصة الحديثة فى الادب العربى كما يراها الكاتب
ج: أثبت هذا المقال أن فن القصة أي الفن القصصي ظل مستمرا ومزدهرا وشهد تطورا في الرؤية والهدف والموضوع إنه كان حي في كل عصر بروح جديدة كل عصر يتخطي أزمات كثيرة ولذلك كان محمود تيمور كتب هذا المقال وضم درس قراءة في اللغة العربية لينبت للعالم أن الفن القصصي عند العرب ظل مستمرا ومتطورا
والدليل : رأي جوستاف لوبون في العرب والقصة العربية والشعب العربي
2- لقد كان للقصص العربية ميراث كبير وعظيم له مكانة رفيعة وعظيمة
ومن أمثالها : الأيام - الأمثال والحكم - المقامات
|