نتمنى على كاتبي الأهرام وإخوانهما أن يكون ما جرى به قلمهم هو عن غواية لا عن دراية، وعن جهالة لا عن إرادة وكما تمنينا على هؤلاء الكاتبين ما تمنيناه فإننا كذلك نتمنى على علماء الشريعة بمصرنا الحبيبة قبل غيرهم وبخاصة ذوي المكانة الرسمية أن لا يشغلهم شاغل عن مواجهة قرون الضلالة والكفر في أمتنا حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله".
أحسنت أخى الكريم بارك الله فيك