- عمرو موسى كان من الشخصيات المحترمة ، وله مواقف محترمة لاينساها الشعب ، كما أنه لم يعرف عنه استخدام منصبه من أجل مكسب غير مشروع .
- الحقيقة أن مايطرحه ، يعيد الشعب المصرى مرة ثانية الى الخانة صفر ، فيكون عندنا رئيسا دكتاتورا له كل الصلاحيات ، فهذا مرفوض تماما من جميع طوائف الشعب المصرى ، و ألأفضل منه تكوين مجلس رئاسى .
- اما عن تاجيل الانتخابات فهى بالفعل ضرورة ملحة ، كما أنه يجب وضع دستور للبلاد قبل الانتخابات ، حتى نعرف من ننتخب ولماذا ننتخبه ، يتساوى فى ذلك انتخابنا لرئيس الجمهورية ولأعضاء مجلس الشعب ، فنحن حتى الآن لانعرف على أى أساس سنفضل مرشح على آخر . مادمنا لانعرف اختصاصات كل مرشح وفقا للدستور.
شكرا لك على الخبر وجزاك الله خيرا