أعتقد " أن يقلدوا كاتب السفيرة عزيزة فى كتابة القصة فبدلا من قول كان محمد أفندى نقول "سار أو يسير محمد أفندى لأن جر الحدث من الماضى للمضارع يبقى للحدث حرارته و حركته و حيويته و القصة تحتاج لأن تشيع فيها الحركة و معنى ذلك أم الجملة الفعلية أفضل من الاسمية .
أفضل أسلوب هو المنولوج الداخلى حيث يناجى المرء نفسه و يسترجع ذكرياته بصورة أشد تماسكا و ترابطا
و الله أعلم يا ريت مدرس يأكد الاجابات
|