قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ 162 لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ) [الأنعام: 163]
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" يا أيها الناس, أني تركت فيكم ما إن اعتصمتم به فلن تضلوا أبدا: كتـاب الله وسنتي" رواه مالك في الموطأ والحاكم في المستدرك
الوقوع في الشهوات المحرمة هو الخطوة الأولى للوقوع في الشبهات قال صلى الله عليه وسلم: " إن العبد إذا أذنب ذنبا كانت نكتة سوداء في قلبه فإن تاب منها صقل قلبه وإن زاد زادت " فذلك قول الله تعالى (كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون) رواه الترمذي
عن أَبي سعيدٍ الخُدْريِّ رضي اللَّه عنه قال : سمِعْتُ رسُولَ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يقُولُ : « مَنْ رَأَى مِنْكُم مُنْكراً فَلْيغيِّرْهُ بِيَدهِ ، فَإِنْ لَمْ يَسْتَطعْ فبِلِسَانِهِ ، فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبقَلبهِ وَذَلَكَ أَضْعَفُ الإِيمانِ » رواه مسلم .
ومما زادني شرفاً وفخراً = وكدت بأخمصي اطا الثريا
دخولي تحت قولك يا عبادي= وان سيرت أحمد لي نبيا
هذا والله أعلم وصلى الله وسلم على نبيه