س5/ قال الشاعر:
عجباً لعصر العلم سخر عقله
لا بورك العلم الذي قتل الورى
ذَبحَ السلامَ بمدية مسمومةٍ
في القتل والتخريب والحرمانِ
بالغدر والأطماع والأحزان
دفن المنى في باطن الأكفانِ
المفروض ان تكون الابيات هكذا
عجبا لعصرالعلم سخر علمه
فى القتل والتخريب والحرمان
لابورك العلم الذى قتل الورى
بالغدر والاطماع والاحزان
ذبح السلام بمدية مسمومة
دفن المنى فى باطن الاكفان
وهذه ايضا
--------------------------------------------------------------------------------
هذه
تريبات
إعداد أستاذ : إبـــــــــــــــــــــــــــــراهيم
* س1/ يقول الشاعر:
يا تلاميذ غزة ذكرونا
علمونا كيف الحجارة تغدو
قد لزمنا جحورنا وطلبنا
إنَّ هذا العصر اليهودي وهم
ببعض ما عندكم فنحن نسينا
بين أيدي الأطفال ماساً ثمينا
منكمو أنْ تواجهوا التنينا
سوف ينهار إذا ملكنا اليقينا
أ - ما الوجدان المسيطر على الشاعر؟ وما أثره في اختيار ألفاظه؟
ب - تخير الصواب مما بين القوسين:
1 - (تغدو الحجارة ماساً ثمينا) خيال نوعه: (استعارة - مجاز - تشبيه)
2 - (التنين{حيوان متوحش}) خيال نوعه: (تصريحية - مكنية - تشبيه بليغ)
ج - هات من الأبيات: 1/ محسناً بديعياً، وبيني أثره في المعنى0
2/ أسلوباً إنشائياً، وبين نوعه وغرضه0
3/ وسيلتين من وسائل التوكيد0 4/ إيجازاً، وبين نوعه وسر جماله0
*** *** ***
** س2/ قال نزار قباني في رثاء ولده:
لو كان للموت طفل، لأدرك ما هو موت البنينْ
ولو كان للموت قلب، تردد في ذبح أولادنا الطيبين
وسألناه:
كيف يفسر موت البلابل والياسمين؟
أ – الشاعر حائر ومضطرب 00 وضح ذلك0
ب - هات من السطور: 1/ استعارة مكنية، وبين سرجمالها0
2/ استعارة تصريحية، وبين سرجمالها0
3/ إنشاءً موضحاً نوعه، وغرضه0
*** *** ***
النبع 00 أ/ إبراهيم أمين الزرزموني
** س3/ قال أبو القاسم الشابي في الاستعمار:
ألا أيُّها الظالمُ المستبدُ
سخرتَ بأنَّاتِ شعبٍ ضعيفٍ
وسرتَ تُشوِّهُ سحرَ الوجودِ
حبيبُ الفناءِ عدوُّ الحياهْ
وكفُّكَ مخضوبةٌ مِنْ دماه
وتبذرُ شوكَ الأسى في رُباه
أ - بمَ وصف الشاعر المستعمر من خلال الأبيات السابقة؟
ب – ما نوع الأسلوب في البيت الأول؟ وما غرضه؟
ج – تخير الصواب مما بين الأقواس:
1/ (سخرت بأنات شعب ضعيف) خيال نوعه: (استعارة – كناية – تشبيه)0
2/ (شوك الأسى) خيال نوعه: (استعارة – كناية – تشبيه)0
3/ (حبيب الفناء – عدو الحياة) محسن بديعي نوعه: (جناس – طباق – مقابلة)0
*** *** ***
** س4/ قال الشاعر:
العلم مبلغ أقواماً ذروة الشرفِ
يا صاحب العلم، مهلاً لا تدنسه
العلم يرفع بيتاً لا عماد له
وصاحب العلم محفوظ من التلفِ
بالموبقات، فما للعلمِ من خلَفِ
والجهلُ يهدم بيت العزِّ والشرفِ
أ – يُعلي الشاعر من شأن العلم00 وضح ذلك0
ب – هات من البيت الثاني أسلوبين إنشائيين مختلفين، مبيناً نوع كل منهما، وغرضه البلاغي0
ج – هات من البيت الثالث: صورة – محسناً، موضحاً أثرهما في المعنى0
د – ما سر الموسيقى العالية في البيت الأول؟
*** *** ***
** س5/ قال الشاعر:
عجباً لعصر العلم سخر عقله
لا بورك العلم الذي قتل الورى
ذَبحَ السلامَ بمدية مسمومةٍ
في القتل والتخريب والحرمانِ
بالغدر والأطماع والأحزان
دفن المنى في باطن الأكفانِ
أ – الشاعر يصدر عن إحساس معارض دفعه لهذا التعبير00 وضح ذلك0
ب – اختر الإجابة الصواب مما بين القوسين:
1/ (لا بورك ) أسلوب: (خبري – إنشائي – خبري لفظاً إنشائي معنى)0
2/ (ذبح السلام) تعبير: (حقيقي – مجازي)0
3/ (دفن المنى) صورة خيالية نوعها: (استعارة – كناية – مجاز مرسل)0
ج – ما قيمة تكرار العطف في قوله: (القتل والتخريب والحرمان)؟
*** *** ***
** س6/ قال الشاعر:
ولي إنْ هاجت الأحقاد قلبٌ كقلب الطفل يغتفر الذنوب
أود الخير للدنيا جميعاًوإنْ أكُ بين أهليها غريبا
إذا ما نعمة وافت لغيري شكرتُ كأنَّ لي فيها نصيبا
تفيض جوانحي بالحب حتى أظنُّ الناسَ كلهم الحبيبا
ويبدوا انها خطأ الكمبيوتر
|