برغم أنني لست مع الوقفات هذه ، لكنني أقول أسد علي وفي الحروب نعامة
النصارى يقطعون قلب القاهرة ماسبيرو شارع الكورنيش أحدى عشر يوما ، ولم يجرؤ أحد على تهديدهم ، بل كانوا يقبلون أيديهم ليفضوا الاعتصام ولم ينفض إلا بتنفيذ مطالبهم ، ولما قام الأئمة بوقفة احتجاجية أمام وزارة الأوقاف ، ليس أمام ماسبيرو ، أهينوا وضربوا بأمر مباشر من وزير الأوقاف بتاع الحزب الوطني ( حزب اللصوص) ، والآن يهدد الأزهريون ، رغم أنهم يعلنون اعصامهم أمام المناطق التعليمية ولن يوقفوا المرور ولن يهددوا الأمن ، معلش أنتم ولاد البطة السوداء ، لذا طالبوا بالمساواة بالأقباط
|