عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 19-06-2011, 03:29 PM
الصورة الرمزية mohammed ahmed25
mohammed ahmed25 mohammed ahmed25 غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Feb 2011
المشاركات: 2,656
معدل تقييم المستوى: 17
mohammed ahmed25 has a spectacular aura about
افتراضي

اتهم د. محمد البرادعي المدير السابق للطاقة الذرية مسلمي مصر بالطائفية، وعدم احترام الأقباط وقال في حوار له مع موقع (الأقباط المتحدون) :وهو موقع نصراني متطرف قال «لابد للأقلية أن ترفع صوتها وتدافع عن حقوقها ولابد للأغلبية أن تحترم الأقلية مضيفا: أكبر خطر يهدد المجتمع هو «طغيان الأغلبية».
واجاب البرادعي عن سؤال حول لجوئه لجماعة الإخوان المسلمين لجمع التوقيعات قائلاً: «الإخوان يعرفون أننا علي خلاف ايديولوجي كبير معهم وأقول لهم ذلك صراحة عندما أتقابل معهم». ودافع البرادعي عن الجماعة ، بقوله: «لا يمكن أن تقول إن 20% أو 25% من الشعب المصري محظورلأن الجماعة محظورة
__________________________________
** بعض الأقباط يرون انه بحسب الفقه الاسلامى "لا ولاية لغير المسلم على المسلم" وبالتالي لا يحق للأقباط تولى منصب رئاسة الجمهورية؟
لا اعتقد أن هذا جزء من الفقه الاسلامى المتفق عليه، فهناك سيدات مسلمات مثل الشيخة حسينة ببنجلادش وبنظير بوتو كانوا رؤساء للوزارة في دول إسلامية. فهل هذه الدول الإسلامية لا تطبق تعاليم الإسلام!!
رائي الشخصي بصرف النظر عن المذهب العقائدي، اى دولة مدنية يجب أن تكون على قدم المساواة بين كافة المصريين بصرف النظر عن الدين والمذهب والجنس..وكما ذكرت قبل ذلك اننى أرحب بان بكون القبطي رئيسا للجمهورية وكذلك المرأة، فأنا لا اعتقد أن اى دين بفهمه الصحيح يحرم اى شخص أن يعامل على قدم المساواة
_________________________________

http://alqumaa.net/vb/showthread.php?t=67646
قال القاضي ابن العربيِّ: "إنَّ الله سبحانه لا يَجعل للكافرين على المؤمنين سبيلاً بالشَّرع، فإن وجد فبِخلاف الشرع"[3].
وقال الله سبحانه: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ﴾ [النساء: 59]،
فدلَّ بقوله: ﴿ مِنْكُمْ ﴾ على أنَّ أولي الأمر يجب أن يكونوا من المسلمين المؤمنين؛ لأنَّ الخِطاب متوجِّه إليهم من بداية الآية.
وقال الله - عزَّ وجلَّ -: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ ﴾ [آل عمران: 118]
________________________________________
قال القرطبيُّ: "نَهى الله المؤمنين بِهذه الآية أن يَتَّخِذوا من الكُفَّار واليهود وأهل الأهواء دُخلاءَ ووُلَجاء يُفاوضونهم في الآراء، ويُسندون إليهم أمورَهم"[4].
___________________________________________
أنَّ إجماع المسلمين

منعقِدٌ على اعتبار شرط الإسلام فيمن يتولَّى حكم المسلمين وولايتهم، وأنَّ الكافر لا ولاية له على المُسلم بحال.
__________________________________________
وقال ابن حَزم: "واتَّفقوا أنَّ الإمامة لا تجوز لامرأةٍ ولا لكافر ولا لصبِي"[11].
____________________________________
http://alqumaa.net/vb/showthread.php?t=67646

__________________