حمزاوي وأمثاله نادوا بالديمقراطية ولما جاءت قالوا الأغلبية عامة جاهلة تم الضحك عليهم باسم الدين والجنة والنار وغزوة الصناديق , لكننا مثقفين مصر وعقولها المفكرة العبقرية الفذة الخطيرة يجب أن نلغي موضوع الأغلبية ونلغي الديمقراطية وطبعا معظم الإعلام معاهم لأنه علي طول الخط ضد الدين والإسلاميين وكل ثلاث دقائق يظهر لنا جهلاني ربراري يقول الدستور أولا الانتخابات القادمة ستأتي بالتيار الإسلامي ويموت الحمل يقول ليس هناك أسوء من الدولة الدينية ولكن بإذن الله رغم أنوفهم جميعا ستكون دولة مدنية يراعي فيها حقوق المواطن دينية يحترم فيها المسلمين ولا يحاربوا ويرموا في سجون أمن الدولة قضائية يرفع فيها راية العدل اقتصادية يرتفع فيها مستوي الفرد رغم أنف العلمانيين
|