كلاب أصبح الآن لاحول بهم ولاقوة ، أصبحوا مكشوفين الثورات إلي حصلت دي نادت بمقاطعتهم ، وأمريكا تركت أمرهم
الرجاء من كل مسلم المقلطعة لهم نهائياً ، لاتعامل مع ياهود ، ونقول في النهاية عزراً رسول الله ، وحسبي الله ونعم الوكيل من لادين له من يتعامل معهم ، حتي المسؤلين الكبار إلي يهمهم مصلحة البلد والدين ، فهذة هي أمانة الله في أعناقهم ولا يسامحهم أي مسلم إلي أن تقوم الساعة
|