سبب عدم نقد البرادعي للنظام المصري انه كان موظفا دوليا حيث كان رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية
ورأيه في النظام انذاك يعتبر رأى الوكالة الدولية وهذا يخالف القانون الدولى
بعد ان عمل البرادعي في هذا المجال وشرف مصر طيلة 15 سنة انتهت ولايته الاخيرة ولا يجوز له الترشح مرة اخرى ولو ترشح لفاز
البرادعي ببعده عن النظام السياسي في مصر وارباطه بالدول المتقدمة المتمثلة فيها حقوق الانسان بدرجة عالية
هذه تعد ميزة وليست عيب
البرادعي لم تكن مصالحه مع امريكا مطلقا فامريكا هى من ناوأته لفترات طويلة وكانت تتنصت على مكالماته للبحث عن ثغره لاجهاض ترشحه مرة اخرى .
|