كان من المفروض على شيخ الازهر التوضيح انه لا يجوز تسليمهم لانهم تم سن البلوغ عندهم وكفاية الخزى والعار ونحن دولة مسلمة يتحكم فينا شويه والله عيب كان من الافضل على الشيخ الطيب ان يستقيل من منصبه افضل له عند الله ولما لم ياخذ براى الامام ابو حنيفة او مالك والاسلام ليس بالسن والا كان من باب اولا الا يقبل الرسول اسلام على كرم الله وجهه
قمة الخذلان من شيخ الازهر والله ،ممكن الواحد يعمل كل شئ فى الدنيا الا كده يا (طيب)،مش عارف بانهى قلب وعقل افتيت بالفتوى دى ،وبعدين هتلبس الامام الشافعى تهمه يعنى الامام الشافعى لو كان موجود كان هيعمل كده برضه
حسبنا الله و نعم الوكيل في كل من خذل الإسلام و المسلمين
|