أخي الكريم لا تحلف بالنبي - صلى الله عليه وسلم - لأن هذا من الشرك اللفظي وهو من الكبائر التي نهانا الرسول الكريم عنها فقال - صلى الله عليه وسلم : " من كان حالفا فليحلف بالله أو ليصمت ".
وقال أيضا : " من حلف بالأمانة فليس منا".
وقال أيضا : " من حلف بغير الله فقد أشرك ".
مع التنويه : أن هذا الشرك الأصغر ليس من الكفر المخرج من الملة ؛ حتى لا يفهم أخي هذا خطأ ، ولكنه من الكبائر التي يجب الإقلاع عنها والتوبة منها.
هدانا الله جميعا إلى الخير والرشاد.
|