لا أصدق أن الطيب تخلى عن أبنائه .
وأتخيل لو أنه الشيخ جاد الحق أو الشيخ عبد الحليم محمود أو ..... أو ... وغيرهما من الشرفاء كثير وكثير ، هل كان سيوافق على ضرب أبنائه من موظفي المناطق واعتداء قوات الأمن المركزي والجيش عليهم وكأن هذا البلد ليس بلدنا وكأننا مواطنون من الدرجة الثانية أو جواسيس .
الآن عرفت أن ما يصيب الأزهر الشريف من ذل بسبب شيوخه .
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .