[,, أَمـــَـة الله ,,]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رضوى سيد حسين

لماذا لست ولدا قد يهاجم بعضكم هذة الفكرة لكن اسمعوا اسبابى لاماذا نهى الاسلام عن وجود اختلاط بين الجنسين لماذا اليس كلاهما انسان ليه بقى فى اختلاف لبس الولد مش زى البنت الولد يسمح له ان يخرج لساعات طويلة واحيانا متاخرة بينما البنت لا لازم تكون معاها حد وتقول هيه راحه فين وجيه منين ولبسه ايه ليه البنت بيعلموها فى صغرها ان التعليم مالوش فايدة فى الاخر هتبقى ست بيت والسلام مشغولة بين اولادها وزوجها هذا الموضوع بالذات خطييييييييييييير جدا لماذا لا تكمل المراه تعليمها والى بيكملوا يا بيخدوا الشهاده ويقعدوا فى البيت ممنوع عليها تروح الشغل ولو راحت الشغل ينطلق كلام الناس بكل همة ونشاط ولو فرضنا ان هيه اشتغلت وخدت مثلا شهادة عالية فى كليه الحقوق هينفع تبقى قاضى مثلا مع ان ممكن القاضى يكون معاه شهاده اقل منها لماذا لماذا لماذا مليون لماذا على فكره ان اعرف بنت كانت شطره جدا وفى تالته ثانوى وجابت 98.5 % اكيد
هاتقواللوا ما شاء الله لكن ماذا سوف تقولوا عندا تعرفون ان والداها ارغموها على الزواج ولم يوافقوا على ان تكمل تعليمها رغم ان البنت كان نفسها تطلع طبيية ومش هخبيه عليكم ان البنت دى بكت بكاء لا يتخيلوا احد وكانت حجه الاباء كالعادة البنت مالهاش الا بيتها


قد تبدو لكم نظرتى لهاذا الموضوع خاطئة لكنى لم اكتب هذا الموضوع حتى اتلقى العتاب بل لاتلقى النصيحة

ومن يبدى لى وجهة نظر اخرى يذكر اسباب تعلقه بها

السلام عليكم ..
يا أخت رضوى لازم تعرفي إن هي دي سُنة الحياة
ربنا خلق المرأه كما خلقها .. وخلق الرجل كما خلقه " ألآ يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير "
وكل واحد له دور في الحياه .. الاتنين بيكملوا بعض ..
والمرأه بطبيعتها هادئه حنونه عاطفيه جداً إلى حد كبير
عكس الرجل تماماً .. فالإثنين بيكملوا بعض
وموضوع عدم الإختلاط ده أمر مفروغ منه .. لإن ده من ديننا
وبعدين دايماً ربنا هو أعلم بينا منا .. وعارف إيه اللي في مصلحتنا وإيه اللي يضرنا
وبعدين إنتي شوفتي الإختلاط في الجامعات وإيه اللي بيحصل من وراه " جوزا عُرفي وزنا وصحوبيه ونظرات حرام "
وكلها ذنووووب ..
أما موضوع التعليم .. مين قال إن البنت ماينفعش تتعلم أو حرام تتعلم ؟؟!
بالعكس طلب العلم فريضه على كل مسلم ومسلمه ..
لكن إيه فايدة التعليم لما البنت مثلاً تنشغل بتعليمها وتترك زوجها وأولادها أو ماتتزوجش خالص ؟؟!
دي سُنة الحياه
وكمان في قصه سمعتها من أحد الشيوخ بيقول إن فيه بنت وهي صغيره كان العرسان بيتقدموا ليها كتيييير
لكن والدها كان دايماً بيرفض بحجة إنها لازم تكمل تعليمها .. كملت تعليمها وخلصت الجامعه
بدأ العرسان اللي بيتقدموا ليها يقلوا .. لحد ما بقى عندها أربعين سنه .. وماحدش اتقدم لها خالص وماتجوزتش
وهي أبوها بيموت قعد يتأسف لها على كده .. وهي تقول له " مت وإنت ربنا غاضب عليكِ "
للدرجه دي ..!


هذا الاعتراف رسالة كتبتها الممثلة الأمريكية

" مارلين مونرو "

التي انتحرت بعد حياة بائسة، وقد كتبتها لفتاة طلبت نصيحتها إلى أفضل طريق إلى التمثيل فقالت:
" إلى هذه الفتاة وإلى كل فتاة ترغب في العمل في السينما: احذري ( المجد )..

احذري كل من يخدعك بـ (الأضواء ).. إني أتعس امرأة.. أفضّل البيت والحياة العائلية ( الشريفة ) على كل شيء..

إن السعادة الحقيقية للمرأة هي في ( الحياة العائلية الشريفة الطاهرة ).. بل إن هذه الحياة العائلية لهي رمز سعادة المرأة بل الإنسانية ".
وتقول في النهاية: " لقد ظلمني كل الناس..

وإن العمل في السينما يجعل من المرأة ( سلعة ) رخيصة تافهة مهما نالت من المجد والشهرة الزائفة..

إني أنصح الفتيات بعدم العمل في السينما والتمثيل.. إن نهايتهن – إذا كن عاقلات – كنهايتي."
إنها كلمات صادقة.. صدرت من امرأة عانت الكثير من الشقاء والألم رغم ما وصلت إليه من الشهرة والثراء،


إحنا دلوقتي مش بنتكلم عن التمثيل والفن لكن شوفي كلامها بتقول " إن السعادة الحقيقية للمرأة هي في ( الحياة العائلية الشريفة الطاهرة ).. بل إن هذه الحياة العائلية لهي رمز سعادة المرأة بل الإنسانية "
سبحان الله .. فعلاً دي طبيعة المرأة اللي ربنا فطرها عليها " وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهليه الأولى "

البنت ربنا عايز يحافظ عليها .. إنتي ممكن هواكي يكون مخالف لأمر ربنا .. لإن ده طبيعي لإن ربنا أمرنا بعدم إطاعة الهوى ....................
جربي كده وإلبس زي ما الولد بيلبس وشوفي هيحصللك إيه .. هترخصي نفسك علشان إيه؟؟!
ده يبص لك .. والزبال يبص لك .. و كل الخلق يبص عليكِ ....... طب لييييييييييييه ؟؟؟؟؟؟! إنتي كده بترخصي نفسك زي ما قلت لك

خليكي مع ربنا وطيعيه .. وإنتي هتعيشي أحلى حياه
"مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ "
وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى * قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيرًا * قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى