لعنة الله على زقلمة وموريس وأتباعه وأعوانه
إنما الأرض لله يورثها من يشاء
وما أنتم يا حثالة البشر إلا كذباب كذاب , يأكل خبثا ويخرج خبثا
وتحسبون أنكم على شيء
ما أنتم إلا منافقون متسلقون على الثورة والثوار وهم منكم براء
وحكم الشمس واستعمارها أقرب إليكم يا أنجاس من حكم مصر .
|