اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضياء الدين سعيد
لم أعد أتحمل أن أراكِ
أن أسمع صوتك بين همساتي
فلا مكان لكِ اليوم
في دفاتر ذكرياتي
أهاتي ...
ألامي ...
صرخاتي ...
كانوا متاع لكِ
في لحن كلماتي
مازلت أذكر أنكِ
ماضي حماقاتي
حين بحثت عن الهوى
بين العذاب ..
وبين حطام مرساكِ
فتحطمت سفني ..
من قبل لقياكِ
فلا مكان لكِ اليوم ..
في أحلامي ... مولاتي
|
رائعة أستاذ ضياء ..قصيرة مركزة - دون لف أو دوران - وتحمل تكثيفا لمشاعر ضيق وألم وتضع حدا ونهاية محتومة في حسم ودون تردد أو أمل في العودة لعلاقة غير مرغوب فيها