أهو هو دة هدفهم قال لى قسيس لن نهدأ ولن نخلع الراء الأسود حتى تعود مصر دولة قبطية

خلى بتوع التحرير فالحين فى أيد واحدة أفآ لكما متى تتيقظوا
أنا أحكلكوا على مكر الأقباط فى الأوانى الأخير قبل وبعد الثورة
شنودة قلهم محدش يخرج طبعآ لأرضائآ للمعلون الذى مزق كرامة المسلمين ونكس رأسهم فى الوحل الله ألعنه
المهم فسمعوا كلمه فعندما سقت أمن الدولة وسقت الأمن المركزى وأصبح نظام مبارك هش والأسد كبر وتكالبت علية القرود فالكابتن ساويرس قلهم أنتوا هتفضلوا قاعدين يالى أخرجوا وهيصوا وأعملوا منظر وبلو وأحموا المسلمين وهما بصلوا أة أحنا هنطلع من المولد بلا حمص فخرجه ولبوا كلامه وتحول الشاب ساويرس من أتباع النظام الى الثوار الأحرار ؟ عجبى عليك يا زمن مش دة ساويرس العلمانى مش دة ساويرس الى عيط على حسنى مبارك مش دة ساويرس الى الى عاوز يشيل المادة التانية من الدستور انا عاوز أعرف الفلوس دة جبها منين الله ينعله حسنى مبارك
كل همه السلطة وبس ميعرفش أن دة مكايد على الدين ودلوقتى شوف الأقباط هيصين زيطين أى حاجة يجروا على ماسبيرو والمسلمين المغفلين يقفوا معاهم علشان يكتروا عددهم مهما طلعوا ومهما نزلوا هما أربعة مليون بأعتراف أبوهم والمصلى عنهم شنودة هو الى بيعمل كل حاجة هو الى بيغفر لهم هو الى بقرر يدخلهم الجنة ولا لأ هو الى عامل السجون فى الكنائس والله فى بعض الكنائس فى أسود هو الى بجيب المونه الأمريكية للأقباط فقد العامانين وألقباط هدفهم واحد وهو هدم الدين الأسلامى ولكن أن غفل المسلمين فحق على ربى نصر الدين والله مسلمين الغرب حاليآ هم الذين يدافعون عن ألسلام بفضل الله الأسلام يكتسح العالم كالسيل المنعرم كالجرف المنحدر